إبن مدينة العمال، مدينة كانت رائدة الوطن خلال العقدين السبعينات والثمانينات
مدينة جرادة مدينة البترول خلال تلك الفترة اي الفحم الحجري انجبت هذه المدينة كثير من ابناء العمال المثقفين والفنانين والسياسيين والاعلاميين ورجال الامن والداخلية والسياسات الخارجية, وهاهي الان تعطي اود ثمارها واعلاهم مرتبة البروفيسور الدكتور زبير المهدي والذي حضي بشرف وعطف صاحب الجلالة خلال فترة مزاولة مهامه, والذي يعرف بصدقه واخلاصه ونبل اخلاقه وتفانيه في عمله وخدمته العرش العلوي المجيد
كما ابان الجنرال السيد المهدي زبير على كفاءاته وقدراته العالية في تدبير ومحاربة وباء كرونا المستجد
وبالفعل لقد استحق عطف ورضا جلالة الملك نصره الله وايده, كما لاننس انه وكما اعطت هذه العائلة الدكتور المحترم السيد المهدي زبير كطبيب ليداوي ويعالج الكثير من المواطنين المغاربة؛ انجبت لنا هذه العائلة أيضا في صفوف مغاربة العالم السيد المناضل والباحث والمحلل السياسي الاستاذ علي زبير والذي وإن رغبت في ذكر الاعمال التي قام بها ويقوم بها في خدمة مصالح مغاربة العالم ، فلن اجد جوابا للسائل أو القارء الا ان اقول له تصفح الفقيه گوگل أو اسئل عنه مثقفي وإعلامي وفعاليات المجتمع المدني خارج البلد وخاصة في أوروبا
المواطن بروكسل ميديا